اهم الاخبار
الإثنين 29 ديسمبر 2025
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

د. محمد يحيى غيده يكتب: واقع الفرق والمذاهب في فكر المفكر على الشرفاء (1-2)

في الجزء الثانى من سلسلة مقالات "منهجية أطروحات الشرفاء الحمادي "، التي لا نزال نتحدث فيها عن منهج كتاب "المسلمون بين الخطاب الديني والخطاب الإلهي"، والتي استطاع فيها الشرفاء الحمادي أن يضع إطارًا منهجيًا محكمًا لاختلاف الخطابين بكل ما في ذلك من تفاصيل دقيقة، إذ اعتبر الشرفاء أن القرآن منهج واضح صالح

عاطف زايد يكتب : لماذا أنا عضو في رسالة السلام؟

لستُ عضوًا في رسالة السلام لأنّها مجرد مؤسسة فكرية، بل لأنّها مشروع نهضةٍ عقليةٍ وروحيةٍ يُعيد للإنسان وعيه المغيَّب، ويعيد للدين وجهه الإنساني النقي الذي شوّهته قرون من التطرّف والجمود. انتمائي إلى رسالة السلام هو انتماء إلى فكرٍ يؤمن بأنّ الله لم يخلق الناس ليقتتلوا، بل ليتعارفوا ويتعاونوا

هشام النجار : القرآن ينهض من جديد.. والعالم يلحق بصوت الشرفاء الحمادي

منذ أن طُرحت في مجلس الشيوخ المصري مبادرة إعداد تفسير جامع للقرآن الكريم بلغة العصر، يتضح أن العالم العربي يقف اليوم على عتبة لحظة فارقة تعلن انتهاء زمن الاكتفاء بجهود الماضي وبداية الحاجة إلى قراءة جديدة تتصالح مع اللحظة التاريخية الراهنة، وتواجه التحولات التي اخترقت الوعي الإسلامي خلال العقد الأخير

مجدى طنطاوى يكتب : حين يظنون انهم يطفئون النور

في الاسابيع الاخيرة خرجت الى منصات التواصل اصوات ترفع شعار الالحاد وتقدمه كانه ثورة فكرية بينما واقع خطابها يكشف شيئا مختلفا تماما لم يغادروا الدين كما يزعمون بل وقفوا على بابه يصرخون لم يتركوا الاسلام بل تركوا فهما مرتبكا له ثم عادوا يطعنون في النبي محمد ساعات متواصلة كانهم لم يجدوا في الكون كله هدفا

مجدى طنطاوى يكتب : دعم الدولة ضرورة للاستقرار

في زمن تتداخل فيه الأصوات وتتشابك فيه الدعاوى يعلو صوت يدعو إلى الثبات على الحق وعدم الإصغاء لدعاة الهدم الذين لا يرون في الوطن إلا عثراته بينما يقف رجال مصر بقلوب مخلصة يحمونها ويؤمنون بأن البناء هو الطريق الأمثل للمستقبل فالناس مهما اجتهدت في البحث لا تعرف كل ما يجري في الخفاء ولا تدرك حجم ما يحاك

د. محمد الربانى يكتب :علي الشرفاء مفكر العصر وفكره هو طريق الخلاص للأمة

تنافر وتصاعد لرفض الآخر وإنكفاء على الذات وتهجم وغزو وحدود تتجاوز الجغرافيا والتاريخ وتتحدث بوصلاتها القيادية والانقيادية عبر الاقتصاد والتعاملات المالية والضرائب الجمركية لا غرب بمعنى الكلمة! لقد تخلى الغرب عن القيم التى كانت زهوه ومفخرته حين تخلى عن الحرية والعدل والمساواة والنظرة الانسانية وتمجيد

مجدى طنطاوى يكتب : اطفئوا نار الفتنة بين جناحي الامة

مازلت اكررها هذه المرة لا تلميحا بل تصريحا صرخة في وجه الريح ودعوة الى العقل والضمير ارفعوا سكين الاهانات بين شعبين عظيمين مصر والسعودية فما بين النيل والرمال المقدسة نسغ واحد يسري في عروق الامة العربية يروي جذورها ويمنحها ما تبقى من كبريائها ووحدتها لقد ارهقنا زمن الشتائم الالكترونية هذا العصر الذي

هشام النجار يكتب :،فكر علي الشرفاء ضد فتنة سمير مصطفى التكفيرية وامثاله

مؤخرًا نال سمير مصطفى شهرة عبر الخط التكفيري الذي يروج له بأسلوب مخادع يجمع بين التناقضات، ما جعل بعض الشباب يتأثرون به. اتصل بي أحد الأصدقاء (من المهتمين والمراقبين المُهمين لهذا الملف) يسأل عن الطريقة الناجعة التي نحصن بها الشباب من الوقوع في براثن هؤلاء المُدّعِين فأجبته في جملة واحدة (فكر ورؤى

مجدى طنطاوى يكتب : بكره يعرفوا

أثار الإعلامي محمد علي خير الجدل بتغريدة حملت بين سطورها نغمة عتاب مبطن وسخرية لاذعة كتب فيها "بغيابكم اكتمل الحضور هتعزمونا بكرة على احتفالاتكم هنبعت لكم رئيس أصغر حي عندنا كل زعماء العالم كانوا في المتحف عندنا لم نشعر بغيابكم" ورغم أنني أدرك أن ما كتبه محمد جاء بدافع الغيرة وربما الحماسة الوطنية