اهم الاخبار
الجمعة 25 أبريل 2025
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

علي الشرفاء الحمادي يكتب : مسلسل معاوية وتشويه الإسلام

جاء مسلسل معاوية إستمراراً في تشويه سمعة الإسلام، في الوقت الذي لا يمكن أن يمثل معاوية رسالة الإسلام، وما فى القرآن من تشريعات الرحمة والعدل والإحسان والسلام والتعاون بين الناس على البر والتقوى، وتحريم الإثم والعدوان . لقد كان معاويةُ مثلا لأسوأ صورة لرسالة

علي الشرفاء الحمادي يكتب : عندما توقف إشعاع التشريع الالهي

حين خفتَ صوت الوحي وأنقطع ..ثم .. ثم أُسدل الستار على حياة رسول الرحمة سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم .. ارتفعت كثير من أصوات البشر بالتأويل والافتراء علي الرسالة الإلهية المنزلة من السماء .. فتراجع إشعاع التشريع الإلهي.. وتقدّمت الأهواء .. وغاب المنهاج الرباني .. وتقسمت أمة الاسلام إلي

الإيمان ليس إرث اجتماعي بل اختيار مصيري .. وثيقة الدخول في الإسلام لـ علي الشرفاء

هناك لحظات فاصلة في حياة الإنسان، لحظات لا تشبه غيرها، يتجرد فيها من كل ما توارثه، ويقف وجهًا لوجه أمام الحقيقة، متجردًا من الأوهام والخرافات، باحثًا عن اليقين في عالم يضج بالمتناقضات ، وفي تلك اللحظات لا يكون الإيمان مجرد مسألة تقليدية، ولا يكون الدين طقوسًا موروثة، بل يصبح اختياراً واعياً ، وقراراً

وحدة العرب مفتاح إسقاط المشروع الصهيوني .. ابرز توصيات صالون مؤسسة رسالة السلام | صور

في ظل التحولات الجيوسياسية المتسارعة، عقدت مؤسسة رسالة السلام صالونها الثقافي الأول تحت عنوان : الصهيونية وأثرها على تفكيك المجتمعات العربية ، في ضوء المشروع الفكري والتنويري للمفكر العربي علي الشرفاء الحمادي وذلك بمشاركة نخبة من المفكرين والخبراء، الذين استعرضوا الأبعاد التاريخية والاستراتيجية

علي الشرفاء الحمادي يكتب : أهل الجنة وأهل السعير .. وتطاول البشر علي مقام الألوهية المطلقة

كيف يعقل أنه بعد مضي أكثر من أربعة عشر قرنًا على بعثة النبي الكريم، لا يزال المسلمون عاجزين عن التمييز بين حكم الله وتشريعه المطلق، وبين أحكام البشر التي تحكمها الأهواء وتتحكم فيها الغرائز ؟ ، ألم يكن نزول القرآن الكريم بمثابة النور الذي أضاء دروب الإنسانية، ليكشف لهم الحقائق، ويفصل بين الهداية والضلال

علي الشرفاء الحمادي يكتب : تفاصيل مؤامرة اليهود لـ إسكات صوت القرآن وإخفاء آياته

لا أستبعد على الإطلاق أن يكون وراء تشتيت الدعوة الإسلامية وخلق بلبلة فكرية للمسلمين أياد خفية قامت باستحداث رواياتٍ مختلفة ومختلقة على لسان الصحابة، خَلقت حالة من التناقضات والتجاذبات والاستقطاب الفكري وأصبح لدى كل طائفة مرجعها الخاص ، مما أدى الى صراع فكري وجدلّي ثم تحول إلى صراع مادي ، نتج عنه اقتتال

علي الشرفاء الحمادي يكتب : اليهود يسيطرون علي مراكز صنع القرار السياسي والعسكري في امريكا

لا يخفى على أحد أن المشروع القومي العربي الوحدوي يصطدم بالضرورة مع المشروع الصهيوني الذي ما زال ينمو، ويتمدد على حساب الأمة العربية وأرض الامة العربية وحقوقها ومستقبلها كما يتمدد السرطان في جسم الإنسان من دون أن يدرك العرب مدى خطورته . ابتلعوا القدس وهدموا المقدسات وكان قيام إسرائيل على حساب أرض

علي الشرفاء الحمادي يكتب : لا كهنة ولا أحبار في الإسلام .. الرسول واحد والخطاب الالهي واحد

إن ظهور المذاهب المختلفة من سُنة وشيعة وغيرهما من المذاهب، كان دافعه السياسة والتمييز وخلق طوائف متعددة، كل طائفة تستند إلى مرجعية ابتدعت روايات ما أنزل الله بها من سلطان، واختلقت أخباراً وأحاديث منسوبة للرسول الكريم صلي الله عليه وسلم من أجل أن يجعلوها قاعدة لبناء فقه ديني خاص لكل منهم يختلف عن الطائفة

علي الشرفاء الحمادي يكتب " وثيقة شرف " لإنقاذ أمة العرب الضائعة .. لا خير في الكف مقطوعة

بدا واضحا ان امة العرب والإسلام في حاجة ماسة الي رؤية موضوعية تؤسّس علي اثرها وحدة عربية تنقذها من حالة الوهن والضعف ، وتحميها من التشتت والصراعات والفرقة ، التي أفقدتها كثير من الأرض والسيادة والثروة ، الأمر الذي يفرض علي الجميع حاكم ومحكوم ، مسئولية تاريخية لمعالجة الواقع الصعب ، وإنعاش الطاقات العربية المهدرة ، ووضع منهاج عربي ، أو وثيقة شرف تقوم علي التعاون المشترك والتحرر من السلبية و

مقال ناري لـ علي الشرفاء الحمادي يضرب فيه شيوخ الضلال بعنف : زوروا الاحاديث وافتروا علي الرسول

الرسالة الحقيقية للإسلام تدعو الناس كافة للابتعاد عن الروايات المفتراة علي الرسول الكريم سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم ، ولقد كانت البعثة النبوية بداية لمرحلة جديدة لإرساء خارطة طريق للإنسانية جمعاء، بما أنزله الوحي على رسولالله الكريم سيدنا محمد بن عبد الله صلي الله عليه وسلم من آيات بيّنات في القرآن