اهم الاخبار
الأحد 27 يوليو 2025
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

رسائل تنوير لـ مؤسسة رسالة السلام تعدل ظل العود الأعوج .. وتحذر من مؤامرة بني إسرائيل

لا ريب فان العالم يعيش زمن موغل في الظلام ، تخبط .. وريبة .. وشك .. وضياع للقيمة والمبدأ ، عالم تتحكم فيه الشهوات ، وتسيطر عليه الفتن والأهواء .. غاب الدين ، وانحرفت العقيدة ، واهتز ميزان العدل بين الناس جراء البعد عن كلام الله ومنهاجه الرباني . ظل العود الأعوج ومن بعيد تظهر اصوات عاقلة ، تحاول انارة

القرآن الكريم أصل الدين .. رسالة إلهية تؤكد عظمة الإسلام | فيديو

القرآن الكريم كلام الهي منزل من عند المولي سبحانه وتعالي ، يخاطب العقل البشري بالحكمة ويدعو الناس إلى التدبر والتفكر في مخلوقات الله وآياته البينات، يوجّه نحو العدل والرحمة والسلام وينير الطريق الي سبل الهدي والرشاد، يخرج الناس من ظلمات الجهل الي نور المعرفة بما يعينهم علي العيش في سعادة وسلام ، القرآن

علي الشرفاء الحمادي يكتب : كيف يعيد القرآن الأمن والسلام للعالم .. أليس فينا عقل رشيد ؟!

كم من جرائم ارتكبت في التاريخ الإسلامي باسم الدين !! ، كم من حروب ومعارك اندلعت بحجة الدفاع عن الدين !! ، كم من ارواح ازهقت ودول مُزقت تحت مزاعم الدفاع عن الدين !! فلماذا ؟ ، ولمصلحة من كل هذه الجرائم وتلك الحروب ؟ ، متي سيتوقف القتل والتدمير ؟ ، كيف سيستطيع المسلمون إطفاء نيران الفتنة المستعرة ؟ .. أليس فين عقل رشيد !!

الحفاظ علي أصل الدين .. القرآن الكريم صانع الحضارة وينبوع الحياة | فيديو

سيبقى الإسلام دينَ الإنسانية، دينَ حضارةٍ وتقدّمٍ ونهضة، وسيبقى القرآن الكريم ينبوع الحق المبين وقاعدةً ترتكز عليها كل العلوم والأخلاق القويمة، ولعلّ ما يأتي في فكر وعقل مفكر العرب علي الشرفاء الحمادي، يقود إلى غايةٍ أسمى وهي الحفاظ على أصل الدين وحماية الحق المبين والسير على المنهاج الإلهي المنصوص عليه في القرآن الكريم.

علي الشرفاء الحمادي يكتب: كيف طغت الإسرائيليات على عقول الضعفاء؟

كمّ هائل من الروايات والإسرائيليات، وكتب ومجلدات أُطلق عليها الأحاديث، نُسبت إلى الرسول الكريم ظلمًا وبهتانًا. بدا الأمر وكأننا أمام طغيان بائن لهذه الروايات على كلام الله، القرآن الكريم. ولذلك يخاطب الله سبحانه وتعالى رسوله الكريم بصيغة استنكارية ليبيّن للناس بطلان الأحاديث المنسوبة إلى الرسول، في قوله تعالى: تلك آيات الله نتلوها عليك بالحق فبأي حديث بعد الله وآياته يؤمنون [الجاثية: 6].

مؤسسة " رسالة السلام " تتحسس طريق الخير والصلاح .. القرآن طريق الباحثين عن الجنة | فيديو

ستظل آيات الله في القرآن الكريم شاهد علي عظمة الدين الإسلامي الحنيف، ستبقي كلمات الله مشرقة في كونه حتى تقوم الساعه ، آيات وكلمات تضيء للانسانية معالم الطريق ، تنير العقول وتبث الطمأنينة وتثبت السكينة في القلوب ، آيات تهدي الي طريق الخير والحق المبين ، ولعل ذلك منهج رشيد تتحسس فيه مؤسسة رسالة السلام

علي الشرفاء الحمادي يكتب : مقاصد رسالة " الإسلام " .. والاختزال الخاطئ لأركان " الإسلام "

الرسالة الإسلامية لا تهدف فقط إلى تعليم العبادات، بل إلى تحقيق العدل والإنسانية والتعاون بين البشر ، والأصل في الدين أن يقومَ على العدلِ والأخلاقِ والمبادئِ الإنسانيَّةِ الساميةِ، فالدين الإسلامي له أصول ومقاصد مهمة جاء ذكرها في القرآن الكريم ، أصول ومقاصد تجسد الحقيقة الكاملة للدين ونزلت بها كل الرسالات

التوحيد والعمل الصالح جوهر الدعوة إلى الله .. علي الشرفاء يحذّر من حملات تشويه الدين الحنيف | فيديو

ستبقى رسالة التوحيد والعمل الصالح جوهر دعوة الناس إلى الله، وسيظل الإسلام دين الرحمة والعدل واحترام حرية الإنسان في اختيار عقيدته. وفي هذا السياق، يؤكد مفكر العرب علي الشرفاء الحمادي في كتاباته ومؤلفاته على أهمية العمل الصالح، الذي يسهم في تحقيق التكافل الاجتماعي ويمنع الضرر عن الناس.

علي الشرفاء الحمادي يحرك المياة الراكدة .. كُتاب وساسة كبار يتبنون رؤيته لتوحيد الصف العربي

لحظات دقيقة تعيشها أمة الإسلام والعرب في ظل تصاعد وتيرة الاحداث وتأزم المواقف وتراجع فرص تحقيق السلام ، ونحسب ان تلك اللحظات هي الأنسب لمراجعة نظريات الأمن القومي العربي وإحياء صيغة عربية مشتركة سياسياً وأمنياً تحمي الحق العربي وتتصدي للتخاذل الدولي تجاة العدوان الوحشي الإسرائيلي علي أراضي العرب والفلسطينيين

علي الشرفاء الحمادي لـ الوكالة نيوز : أدعو لتشكيل تحالف عربي تقوده مصر .. ينقذ ما تبقي من فلسطين

أكد المفكر العربي علي الشرفاء الحمادي مدير ديوان الرئاسة في دولة الإمارات العربية المتحدة سابقاً ان العرب ما زالوا رقماً مهماً في معادلة التوازنات الدولية بما يمتلكونه من خيرات وثروات وعقول رشيدة ، فقط نحتاج الي ان نكون علي كلمة واحدة ، نحن الان بحاجة ماسة الي الاصطفاف والبعد عن الخلافات والنزاعات وبناء مشروع عربي جديد يلتف حوله الجميع من اجل إنقاذ ما تبقي من فلسطين ولم الشمل العربي.