اهم الاخبار
الخميس 25 أبريل 2024
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

واشنطن : نسعي لإجراء محادثات مع طالبان تخدم المصالح الأمريكية

قالت وكيلة وزارة الخارجية الأمريكية للشؤون السياسية فيكتوريا نولاند : إن الولايات المتحدة تدرس جميع الخيارات والطرق الممكنة لمواصلة مساعدة الأمريكيين المقيمين بصفة قانونية فى أفغانستان على مغادرة البلاد إثر سيطرة حركة طالبان على مقاليد الحكم فى البلاد

مارك كيميت: بايدن في مواجهة حملة اللوم التي يشنها خصومه السياسيين

أشار مارك كيميت مساعد وزير الخارجية الأمريكي السابق، إلي أن بايدن في مواجهة حملة اللوم، التي يشنها ضده خصومه السياسيين، وذلك مع نهاية الوجود الأمريكي في أفغانستان، موضحاً أن جو بايدن الرئيس الأمريكي لم يخطئ في الإنسحاب، فالرؤساء السابقون أرادوا الإنسحاب من أفغانستان، مثل: الرئيس بوش، والرئيس أوباما، وآلان الرئيس جو بايدن. إحراج الولايات المتحدة الأمريكية أمام العالم أردف مارك كيميت مساعد

صحفي أفغاني : تعيين خليفة حقاني وزيرا للداخلية

قال أحمد سيد صحفي آفغاني من الرياض ، أن هناك حكومة جديدة فى طالبان ، وأن طالبان فى البداية عينت غالبية الوزارة حكام الولايات وقادة الشرطة فى المناطق ، ومن ناحية الوزارة والأشخاص ذو الأهمية الكبرى فى طالبان أولا سيكون عبد الغني برادر وزيرا للخارجية وأنه سيكون نائب الزعيم أيضا ، وأن من يستلم منصب وزير الخارجية والشخص الدبلوماسي الأشهر بين فريق طالبان هو أبو العباس نائب رئيس المكتب السياسي وهو كان رئ

وزير الداخلية الأفغاني: سيطرة طالبان على كابول سببه الفراغ السياسي

قال مسعود اندرابي ، وزير الداخلية الأفغاني السابق ، إن الكل اتفق على ان الاشتبكات ستكون صعبة جداً بين  حركة طالبان والجانب الأفغاني ، والنزاع لم يكن الحل ، لذلك كان لا بد من الوصول لعملية بناء السلام بين الطرفين ، والقدرة لدى القوات الأفغانية لم تكن لتستطيع ان تسيطر و تهزم طالبان بدون خطط عسكرية مدروسة .  سبب سيطرة طالبان على كابول    و أكد اندرابي ، ان سيطرة طالبان على كابول سببه الفر

محلل سياسي: أمريكا خرجت من أفغانسـتان في مشهد مهين

قال ايهاب عباس المحلل السياسي الامريكي ان الفوضى في افغانستان ستؤثر على اتجاهين في الولايات المتحدة لذلك فان الاتجاه الاول هو الاتجاه الداخلى في امريكا، والاتجاة الثاني هو الاتجاه الخارجي كما يشمل مسارين المسار الاول هو علاقات امريكا بافغانستان، والمسار الثاني هو امريكا وعلاقتها بالدول الاوروبية بالقضية الخاصة بقضية افغانستان، لذلك فان دخول طالبان افغانستان سيؤدي الى سوء الاحوال في الولايا