محاولات عدة تجريها إدارة بايدن لإقحام مصر في تصفية القضية.. فمرة تقوم بعرض مغري لإسقاط الديون في ظل أزمة اقتصادية طاحنة مقابل تسكين إخواننا في سيناء ومرة عرض للإشراف الأمني لمصر على القطاع.. لكن كيف رد الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي على تلك العروض.. وما هي كواليس اللقاء الذي جمع بين مدير وكالة المخابرات
بدأت القصة عام 2017، عندما قرر محمد بن سلمان أن يُعيد إلى الأذهان ما فعله صدام مع الكويت ويغزو قطر. لكن الغزو في هذه الحالة ليس من أجل صراع على النفط مثلما كان الحال بين العراق والكويت؛ فالمبررات أكثر تعقيدًا من ذلك. لم يرد بن سلمان أن يُخطئ خطأ صدام ويفاجئ العالم العربي بغزو قطر بمفرده، وإنما كان
أكد النائب عبده ابو عايشه عضو مجلس الشيوخ، على أهمية لقاء الرئيس السيسى، مدير وكالة المخابرات الأمريكية، قائلا: ان هذا يؤكد محورية الدور المصري
أعلن المكتب الرئاسي الكوري الجنوبي، اليوم الأحد، أنه سيجري مناقشات ضرورية مع الولايات المتحدة بعد تقرير أمريكي يتهم وكالة المخابرات المركزية
قال نائب وزير الخارجية الروسى سيرغى ريابكوف، أن مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية وليام بيرنز ورئيس المخابرات الروسي ناقشا أسئلة حساسة عندما التقيا هذا الأسبوع في تركيا.
قالت وزارة الخارجية الروسية، اليوم الخميس، إن حادثة تسريب الغاز من خط أنابيب نورد ستريم حدثت في منطقة تسيطر عليها أجهزة المخابرات الأمريكية، حسبما ذكرت وكالة ريا نوفوستي للأنباء.
قال النائب الأول للمندوب الروسي الدائم لدى الأمم المتحدة، ديمتري بوليانسكي، اليوم الأحد، إنه لا يمكن الوثوق بتقييمات الاستخبارات البريطانية والأمريكية بشأن أوكرانيا، لأنهم ارتكبوا العديد من الأخطاء الجسيمة في الفترة التي سبقت الغزو الذي قادته الولايات المتحدة للعراق.
أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، اليوم الخميس خلال مؤتمر صحفي عقب مشاركته في منتدى تاوريسا المنعقد في شبه جزيرة القرم، على أن موسكو تثق بتقييمات الاستخبارات الأمريكية بشأن خطر سقوط العاصمة الأفغانية كابل في قبضة حركة طالبان قريبا.
قال مسؤول في المخابرات الأمريكية لوكالة رويترز، اليوم الأربعاء، إن حركة طالبان قادرة على عزل العاصمة الأفغانية كابل خلال شهر وإمكانية السيطرة عليها خلال 3 أشهر.
وقال «بيتر بيرجين» في كتابه، أنه في عام 2010، عثرت المخابرات الأمريكية في باكستان على مكان بن لادن، من خلال حبل غسيل في منزله عن طريق اتباع حارسه الذي كان يقود سيارته، فتتبعوه وتعرفوا إلى البيت الذي يقيم فيه وبدأت تراقبه، وكان المنزل محصنا بأسوار يبلغ ارتفاعها نحو 5.5 مترا، تكسوها الأسلاك الشائكة.
