اهم الاخبار
الأربعاء 24 أبريل 2024
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

تعليم

في أول يوم دراسة لطفل الدقهلية «عايز أروح والنبي يا عمو»

طفل الدقهلية في أول
طفل الدقهلية في أول يوم دراسة

‏بدأت الدراسة اليوم في مدرسة «منية سندوب»‏ الابتدائية بمحافظة الدقهلية، وأثناء تفقد محافظ الدقهلية على مدارس المحافظة توسل إليه طفلا باكيًا، في الصف الأول الابتدائي ببعض من الكلمات وهي: ( اديني  الواجب عايز أروح.. عايز أروح والنبي يا عمو).

كما تداول هذا الفيديو مواقع التواصل الإجتماعي لان تلك الواقعة تعد من المواقف الطريفة، التي تحدث يوميًا في المدارس الحكومية والخاصة، وعلق والد الطفل «أحمد» صاحب واقعة مدرسة الدقهلية الذي بكى أمام محافظ الدقهلية، في أحدى البرامج التليفزيونية «أبني رايح أولى أبتدائي.. وأول مرة يدخل المدرسة، وكان خائفًا من الأجواء عمومًا.. لذلك كان لديه رغبة في ترك المدرسة والعودة المنزل».

ابرز المعلومات عن طفل الدقهلية

  • ‏يدعى الطفل صاحب واقعة الدقهلية في أول يوم دراسة له «أحمد وحيد».
  • ‏استمر الطفل أحمد وحيد في البكاء أمام محافظ الدقهلية، الذي كان يتفقد أول يوم دراسة لمدارس المحافظة.
  • ‏الطفل أحمد وحيد يبلغ من العمر ستة أعوام، وهو في الصف الأول الابتدائي.
  • ‏استمرت عدسات المصورين في تونس تصوير المشهد الطريف من طفل الدقهلية في أول يوم دراسة له،والذي اصبح تريند مواقع التواصل الاجتماعي بعد تداولة بين الكثير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
  • كما ان استطاع طفل الدقهلية ان يكون حديث السوشيال ميديا ببعض من الكلمات البريئة، حيث ظل يبكي كثير وقال «أديني الواجب عشان أروح.. عايز أروح والنبي يا عمو».

مصروفات العام الدراسي الجديد 2021-2022

  • تبلغ مصروفات الدراسية لمرحلة رياض الأطفال 305 جنيهًا مصرياً.
  • المصروفات الدراسية للصف  الأول وحتى الصف الرابع 305 جنيهات.
  • أنا عن مصروفات الصف  الرابع والخامس الإبتدائي 205 جنيهات.
  • كما تبلغ مصروفات  المرحلة الإعدادية 205 جنيهات.
  • أما عن مصروفات الصف الاول   الثانوي العام 520 جنيهًا.
  • وتكون مصروفات الصفين الثانى والثالث الثانوى العام 505 جنيهات.
  • كما تبلغ  مصرفات الصف الأول الثانوي الفني بأنواعه 220 جنيهًا.
  • ومصروفات الصفين الثانى والثالث الثانوى الفني بالدبلومات الفنية 205 جنيهات.

والجدير بالذكر ان ‏حاول  محافظ الدقهلية  تهدئة الطفل، وطلب من زملائة التصفيق له كنوع من أنواع التشجيع، ولكن ظل الطفل يبكي ويردد بعض من الكلمات بمنتهي البراءه والطرافة «أديني الواجب عشان أروح»، كما قالت المعلمة أن والده سيأتي بالفعل لإستلام الطفل.