اهم الاخبار
الجمعة 26 أبريل 2024
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

زينب الباز تعيد كتابة التاريخ في حلقات الستات حكايات وتبدأ بخشم أفت

استعرضت الكاتبة الصحفية زينب الباز نائب مدير تحرير مجلة نصف الدنيا الأهرام في حلقتها من سلسلة حلقاتها تحت عنوان الستات حكايات تاريخ تأسيس أول مدرسة للبنات في مصر ( مدرسة السنية ) والتي تم تدريسها في المدارس ودرجت في بعض كتاب التاريخ أن من أسس مدرسة السنية هو الخديوي إسماعيل وهذا خطأ شائع ورسخ في أذهان

زينب الباز ترصد تاريخ المرأة العربية العلمي في كتاب عالمات عربيات خلدهن التاريخ

سلطت الكاتبة الصحفية الأستاذة زينب الباز في كتابها عالمات عربيات خلدهن التاريخ، الضوء على عبقرية المرأة المصرية و العربية، في مختلف العصور وقدرتها على الابتكار والإبداع باختراعات و إنجازات علمية أفادت العالم بأثره. عظمة المرأة المصرية هذا الكتاب، به مجهود كبير ويضم نخبة من العالمات الذين أثروا الحياة

زينب الباز تكتب: زينب الوكيل.. سند الزعيم

لعبت زينب الوكيل دور كبير في الحياة السياسية المصرية، كانت تنافس أميرات الأسرة العلوية، بل نافست شعبية الملكة فريدة، والملكة ناريمان التي تزوجها الملك فاروق وأنجبت له ولي عهده الأمير أحمد فؤاد، الذي أصبح ملكا علي مصر، بعد تنازل والده عن العرش له، كانت صورها وحكاياتها تزين الصفحات الأولي للصحف اليومية،

زينب الباز تكتب: أم الشهداء.. عنوان كفاح المرأة المصرية والعربية

تعد راوية عطية أول امرأة نالت عضوية البرلمان في مصر والوطن العربي عام 1957، وأول امرأة تعمل ضابطة في الجيش المصري برتبة نقيب، كانت سيدة استثنائية، قلما يجود الزمان بمثلها، فقد وضعت نصب عينها هدفا وعاشت له وبه فصارت صارت قدوة وأيقونة للعمل النسائى؛ الإنسانى والسياسى، أنها راوية شمس الدين عطية. ولدت راوية

زينب الباز تكتب: لطيفة النادي.. امرأة فوق السحاب

قال نابليون بونابرت القائد العسكري الفرنسي الفذ، «لا توجد كلمة مستحيل إلا في قاموس الضعفاء»، هذا ما أمنت به الكابتن طيار لطيفة النادي، التي نجحت بمثابرتها وإعلانها التحدي تغيير مفهوم الناس عن قدرات المرأة، كما غيرت القوالب والأنماط التي وضعها الناس لوظائف الرجال والنساء، فهي المرأة التي آمنت بقدراتها

زينب الباز تكتب: هيلانا سيداروس.. أول طبيبة مصرية وعربية

خاضت تحديات متعددة الوجوه سواء في التحصيل العلمى والعمل الاجتماعى والنشاط الوطنى، فهي من الرائدات الشابات اللاتي تعلمن وعملن في الثلث الأول من القرن العشرين حين كان عمل المرأة بعد انجازا في مصر، فما بالك لو أصبحت أول طبيبة ليس في مصر فقط بل في العالم العربي والشرق الأوسط إذ حصلت على شهادتها من مدرسة

زينب الباز تكتب: سهير القلماوي.. ابنة طه حسين

هي علم من أعلام الحياة الثقافية والأدبية والعمل الاجتماعي في مصر، هي الأولى في كل شئ فهي أول أمراة تحصل على درجة الماجستير ثم الدكتوراه في الآداب من الجامعة المصرية في يونيو 1941 وتلا ذلك مباشرة حصولها على الجائزة الأولى في أول مسابقة للمجمع اللغوي المصري - مجمع اللغة العربية الآن، وأول أمراة تتدرج

زينب الباز تكتب: دولت فهمي.. فدائية من الصعيد الجواني

دفعت حياتها ثمنا زهيدا في سبيل الوطن، والمشاركة بأغلى ما تملك في حرب تحريره المقدسة من الإحتلال الإنجليزي، لم تتردد لحظة واحدة عندما طلب منها التضحية، وبالرغم من ذلك، تجاهل الكتاب والمؤرخون دورها، ولولا إشارة الكاتب الصحفي مصطفي أمين لدورها لكان مصيرها النسيان. فوجب علينا الإشارة إلى جهودها. دولت فهمي،

زينب الباز تكتب: ليليان تراشر.. أم الفقراء والأيتام

أثبت أن الإنسانية والرحمة لا تعرف دينا أو وطنا أو جنسا، تلك الفتاة الأمريكية، التي تركت بلادها وخطيبها وجاءت إلى مصر في مطلع القرن العشرين، وكرست حياتها في خدمة الأيتام وأطفال الشوارع لتنشىء أكبر الملاجئ في مصر بمحافظة أسيوط جنوب البلاد، وثاني أكبر الملاجئ في العالم؛ حيث بلغت مساحته ١٢ فدانا، عام 1911.