
أمة جرفها تيار الخديعة وانحرفت عن مسار القرآن .. هجرت آياته وغرقت في طوفان الجهل والظلمات
القرآن الكريم كتاب الله المقدس المصان في اللوح المحفوظ ، ل م يكن أبداً كتابُُ تاريخيًّ ولا ترتبط نصوصه بمكان أو زمان ، ليس محصورًا على جماعة او أمة بعينها ، انما هو نص سماوي من عند الله خالق الكون بما فيه وما عليه ، نصوصه المقدسة جاءت لـ كل الازمان والأماكن ، آياته البينات نزلت علي البشرية كلها