اهم الاخبار
الخميس 28 مارس 2024
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

عربى و دولى

المرصد السوري: وصول شاحنات أسلحة لقواعد التحالف الدولي في الشدادي ودير الزور

قوات التحالف الدولي
قوات التحالف الدولي بسوريا

أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، خروج شاحنات تابعة للتحالف الدولي من مدينة الحسكة متجهة نحو قواعد التحالف في الشدادي ودير الزور.

ووفقا للمرصد، فيأتي ذلك بالتزامن مع التهديدات التركية بشن عمليات عسكرية على مناطق شمال وشرق سوريا.

وفي سياق آخر، قصفت القوات السورية، أمس الأحد، بأكثر من 100 قذيفة صاروخية، قرية بينين وقرية الرويحة شرقي جبل الزاوية بريف إدلب الجنوبي.

ووفقا للمرصد السوري لحقوق الإنسان، فإن القواعد والنقاط التركية تنتشر في المنطقة، دون ورود معلومات عن سقوط خسائر بشرية.

وفي السياق، أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، عن إصابة 6 من القوات السورية في انفجار عبوة ناسفة، استهدف سيارة إطعام تابعة للجيش السوري على طريق النعيمة صوامع الحبوب جنوب شرقي مدينة درعا.

وأشار المرصد إلى أن منطقة وقوع الانفجار تشهد استنفارًا لعناصر القوات السورية الأمنية وإغلاق بعض الطرقات.

شنت القوات التركية والفصائل الموالية لها، الجمعة، قصف بري على مناطق انتشار القوات الكردية بريف حلب الشمالي.

وذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان، أمس السبت، أن القوات التركية أطلقت أكثر من 100 قذيفة صاروخية ومدفعية على أماكن في احرص وأم حوش وتلقراح وكفرناصح والوحشية وأم القرى وابين وحربل وأماكن أخرى في المنطقة، مما أسفر عن إصابة مدني في أم القرى، بالإضافة لأضرار مادية لحق بممتلكات عامة وخاصة.

وفي سياق متصل، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، بأن قوات تابعة لـ “مجلس منبج العسكري” التابعة لقوات سوريا الديمقراطية “قسد"، أحبطت عملية تسلل نفذتها مجموعات تابعة للجيش الوطني الموالي لتركيا في قرية المحسنلي بريف مدينة منبج الشمالي، شرقي حلب.

وقد اندلعت اشتباكات عنيفة بين الطرفين، لترد قوات “منبج العسكري” باستهداف قاعدة عسكرية لـ القوات التركية في قرية حلونجي شمالي مدينة منبج، وسط قصف متبادل بين الطرفين بالقذائف الصاروخية، دون ورود معلومات عن حجم الخسائر.

وفي السياق، أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، الأحد الماضي، عن استهداف الطيران الروسي لمناطق نفوذ فصائل غرفة عمليات “نبع السلام” الموالية لتركيا بصاروخ جو-جو في ريف الحسكة بسوريا.

حيث حلق الطيران في أجواء مناطق نفوذ قسد في بداية الأمر وتحديداً بأجواء أبو رأسين (زركان)، قبل أن يحلق في أجواء مناطق الفصائل الموالية لأنقرة ويطلق صاروخ جو-جو.