اهم الاخبار
الأربعاء 08 مايو 2024
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

عربى و دولى

25 جريحا بإنفجار في جوتنبرج بالسويد

الشرطة السويدية
الشرطة السويدية

أفادت وكالة الانباء الرسمية السويدية "تي تي"، بإصابة نحو 25 شخصا في انفجار بمبنى سكني في بلدة جوتنبرج بالسويد في ساعة مبكرة من صباح اليوم الثلاثاء، وتم نقلهم الى المستشفى.

وبحسب وكالة رويترز، فقد ذكرت الشرطة السويدية على موقعها على الإنترنت إنها تعمل على إجلاء الأشخاص الذين يعيشون في المنطقة.

وفي سياق آخر، تقدم رئيس وزراء السويد ستيفان لوفين، يونيو الماضي، باستقالته بعد خسارة تصويت للثقة في البرلمان، وفقا لوكالة فرنس برس.

وقال لوفين إنه سلم خطاب الاستقالة، مما منح رئيس البرلمان مهمة إيجاد رئيس وزراء جديد بعد أن خسر زعيم الحزب الاشتراكي الديمقراطي تصويتا بحجب الثقة الأسبوع الماضي. 

تصويت الثقة

وبحسب وكالة رويترز، خسر لوفين تصويت الثقة في البرلمان، الاثنين الماضي، بعد أن سحب حزب اليسار دعمه، مما أدى إلى محاولة كلا من يسار الوسط ويمين الوسط حشد الدعم الكافي لتشكيل حكومة. 

وكان أمام لوفين حتى منتصف الليل ليجد دعمًا جديدًا في البرلمان، مما يمكنه من تسليم مهمة إيجاد حكومة جديدة لرئيس البرلمان مع توقع إعادة تعيينه، أو الدعوة إلى انتخابات مبكرة.

ويرأس لوفين، وهو رئيس نقابي سابق وعامل لحام، ائتلاف أقلية هشًا مع حزب الخضر منذ عام 2018، معتمداً على دعم حزبين صغيرين من يمين الوسط وحزب اليسار للبقاء في السلطة.

وتتساوي كتلتا يسار الوسط ويمين الوسط في البرلمان وتظهر استطلاعات الرأي أن الانتخابات العامة قد لا تغير الصورة.

وقد استغرق الأمر أربعة أشهر من لوفين لتشكيل حكومة بعد انتخابات 2018 غير الحاسمة.

وأصبح ستيفان لوفين أول رئيس حكومة سويدي يهزم في تصويت بحجب الثقة.

وواجهت الحكومة السويدية تصويتا بحجب الثقة، قبل نحو عام من الانتخابات البرلمانية المقررة في سبتمبر2022.

وقد صوت البرلمان السويدي، بحجب الثقة عن رئيس الوزراء الاشتراكي الديمقراطي ستيفان لوفين، وفقا لوكالة فرنس برس.

وبذلك أصبح ستيفان لوفين أول رئيس حكومة سويدي يهزم في تصويت بحجب الثقة.

وواجهت الحكومة السويدية تصويتا بحجب الثقة، قبل نحو عام من الانتخابات البرلمانية المقررة في سبتمبر 2022.

وصوت النواب السويديون البالغ عددهم 349 نائبا على اقتراح حجب الثقة قدمه حزب الديمقراطيين السويديين اليميني المتطرف، بعد تراجع الحزب اليساري عن دعم الأغلبية الحكومية الهشة.

وقد أعلن الحزب اليساري الداعم للحكومة، الخميس، عن نيته في التصويت لصالح حجب الثقة، ليضم صوته مع المعسكر المقابل الذي ينتمي إليه اليمين المتطرف.

ويعود السبب وراء اقتراح حجب الثقة إلى مشروع لإصلاح قانون الإيجارات وهو قانون يرى حزب اليسار أنه أحد أعمدة النموذج الاجتماعي السويدي، على الرغم من سوق الإيجار المنظم.