![](/UploadCache/libfiles/19/6/600x338o/471.jpg)
الافتراء علي الله.. طغيان الروايات وسط ظلمه صنعها الجُهال ورواة الزور | فيديو
قف وانتبه، إنها بجلالها آيات الرحمن، فيها هدى وسكينة وثبات، رتل وجوّد ما استطعت حروفها، وابسط فؤادك إنها مليئة بـ النفحات
قف وانتبه، إنها بجلالها آيات الرحمن، فيها هدى وسكينة وثبات، رتل وجوّد ما استطعت حروفها، وابسط فؤادك إنها مليئة بـ النفحات
قالوا قديماً : " لنعش في سلامٍ حتى نموت بسلام ، فالصعوبة ليست في الموت بل في الحياة " ، ومن ثَمَ لكي نعرف قيمة السلام في السماوات فلابد وان نعرف قدر الحب علي الارض ، فبدون السلام ومن غير الحب لا قيمة لنا في هذه الحياة .. فالسلام الحقيقي لا يأتي إلا عبر رسائل التثقيف والتنوير .. من هنا تنطلق مؤسسة"
ستبقي قضية العقول المغيبة، الغارقة في زيف الروايات وجهل الرواة، قضية أزلية تحتاج الي كل فكر مستنير وعقل منير، لدرء كل سوء حل بأمة الإسلام
القرآن الكريم كتاب مقدس ، ظل طوال القرون السابقة ، ومنذ مهد الرسالة المحمدية ، محافظاً علي بلاغته وفصاحته وصفائه ودقته ، نحسب انه لا يوجد كتاب في العالم منذ نشأة الخليفة ظل بهذا الصفاء والنقاء والدقة ، بلا تغيير او تحريف ، وشكل القرآن الكريم علي مدار عقود طويلة أخلاق امة الإسلام ، حثهم علي الاعتدال
ستبقي الموعظة الحسنة احد أهمِّ الركائز الرشيدة التي توقظ القلب النائم وتنبه العقل الغافل لإصلاح حال امة عليلة تعاني من أمراض سقيمة
إني واثقٌ ثقةً تامة بالمقدرة الذاتية للأمة العربية، وأنَّ الزمن يسير في صالح هذه الأمة، إيماني عميقٌ بأن الأمة العربية ستنتصر في النهاية وستتمكن من تحقيق أهدافها
ستبقي المرأة في حياتنا بمثابة الجدار الذي لا يُمكن أن يخذلنا أبداً ، إذا ذبل عقلها ومات ، يذبل معها عقل الامة بأسرها ، فهي التي تصنع وتربي الرجال والأجيال
"ربَّ صرخة تذهب اليوم هباءً ، لكنها قد تكون في المستقبل القريب عاصفة تبني وتعمر"، لذا فمن العقل والحكمة ترك الأمور تجري في أعنتها، فقط علينا ان نعمل ونجد ونجتهد، ونلتزم بالمسار الالهي والقواعد الربانية التي تحقق للأمة الأمن والاستقرار والسلام ، كي يحيا الناس جميعاً في سعادة وسلام وصفاء . - كتابات
رغم كل ما تغرق فيه أمة الإسلام من جهل وغيبة وانحراف عن المسار الإلهي .. لكن لا يزال لدينا يقين بان الايمان والخير الوفير يملأ قلوب الناس .. يبدو انها قاعدة حياتية يسير عليها مفكر العرب علي الشرفاء الحمادي .. يواجه معاول الشر بالحكمة والموعظة الحسنة ، متيقناً ان قلوب الناس مازالت لينة ، تميل الي
لن يشتد كيان أمة الإسلام وعضدها الا بالعودة الي صحيح الدين و القرآن الكريم ، فاذا ما انحرفت عن مسار الإسلام وخرجت عن سياق الدين والقرآن ، تيقظت فيهم جاهلية الماضي ، وسيطرت علي تصرفاتهم قيم وسلوكيات عبثية ، تدمر الأسر وتهد بنيان المجتمع ، لذا فما من بد الا بـ استيقاظ عظمة القرآن الكريم وسماحة الاسلام