«النزاع يؤدي إلي الفشل» مقال لـ «علي الشرفاء» يشخص أوجاع أمة انحرفت عن مسار الإسلام
ولاتنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم نداء رباني في نص الكتاب المقدس القرآن الكريم يدعو إلى الوحدة والبعد عن الفرقة في ظل أجواء غائمة تحيط بأمة عربية وإسلامية
ولاتنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم نداء رباني في نص الكتاب المقدس القرآن الكريم يدعو إلى الوحدة والبعد عن الفرقة في ظل أجواء غائمة تحيط بأمة عربية وإسلامية
ستبقي رسالة الإسلام الحنيف واحدة من أعظم الرسالات السماوية التي أنقذت البشرية كلها من الظلمات ، وسيبقي المنهاج الإلهي المنزل من السماء
ما أحسنه حديث .. انه حديث الله القرآن الكريم .. حديث مالك الكون وغافر الذنب الرحمن الرحيم ذو الفضل العظيم .. قال تعالي في محكم تنزيله اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ
عندما تتكرر حوادث حرق كتاب الله " القرآن الكريم " .. من قبل بعض الموتورين المتطرفين .. وسط حالة تشبه العجز عن اتخاذ مواقف وقرارات من أولي الأمر .. في أمة حائرة .. غابت عنها بوصلة الصواب في كثير من المواقف والتحديات . - مكامن الخطر عندما يطغي علينا التطرف .. ويتطاول علينا الحمقي .. ونكتفي بالتظاهر
«يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ».. صدق الله العظيم ، الحرب ضد الروايات والاحاديث المدسوسة.. الحرب علي تفاسير خاطئة لكتاب الله وسنة رسولة الكريم
تبقي قضية الزواج والطلاق من القضايا المحورية التي تؤرق بال الاسرة والمجتمع.. لما لها من ارتباط وثيق الاثر بمستقبل الامة وتماسكها وعاداتها وتقاليدها وقيمها الأصيلة المستمدة
بدا جلياً أن كتابات ومؤلفات المفكر العربي الكبير علي محمد الشرفاء الحمادي، .. بدأت تكسر حواجز جامدة هيمنت على عقول البشر عقود طويلة
يبقي كتاب المسلمون بين الخطاب الديني والخطاب الالهي للمفكر العربي الكبير علي الشرفاء الحمادي .. وما ورد فيه من رؤي واطروحات مستندة الي العقل والمنطق .. ومرتكنة الي القرآن والفكر والتاريخ .. يبقي بمثابة مرجعية فقهية ووثيقة تؤسس لواقع جديد ينبغي ان يعيشه المسلمون .. واقع يحرر عقولهم من ارث روايات