العاصمة طرابلس على صفيح ساخن وعلى بعد خطوات من إندلاع إشتباكات عنيفة بين الميليشيات المسلحة الرامية لإستغلال الأزمة السياسية التي تمر بها البلاد
تؤكد جميع المؤشرات الأمنية والسياسية أن المشهد الليبي يتجه نحو مزيد من التعقيد لا سيما إثر تمسك رئيس حكومة الوحدة، عبد الحميد الدبيبة
يستمر الصراع السياسي في ليبيا رغم ظهور بوادر إتفاق بين بعض الأطراف المؤثرة في البلاد بسبب وقوف رئيس حكومة الوحدة الوطنية في طرابلس
يستمر رئيس حكومة الوحدة الوطنية منتهية الشرعية في طرابلس عبد الحميد الدبيبة في عرقلة مساعي الأطراف الداخلية للتوصل إلى حل سياسي سلمي
قال عضو مجلس النواب ” سعيد امغيب ” إن الأتراك لم يفوتوا فرصة تمكنهم من تعميق الخلاف الليبي الداخلي إلا اقتنصوها.. جاء ذلك في منشور عبر حسابه الرسمي
تستمر معاناة ليبيا وشعبها بسبب الصراع السياسي بين فرقائها على مر السنوات وتعاقب المتنفعين على السلطة، والذين ينفذون رغبات وأجندات أجنبية
مازال الشارع الليبي يضج بالحديث عن وقائع ما حدث من الحكومة المنتهية الصلاحية، ورئيسها عبد الحميد الدبيبة، فبينما يعاني المواطن الليبي
بالرغم من دعوات التهدئة وتحكيم العقل على لغة السلاح، تستمر ليبيا بالانزلاق نحو مخاوف من قيام حرب أهلية جديدة، وأشارت تقارير اعلامية من وسائل اعلام ليبية
أكد المرشح الرئاسي ورئيس الحكومة الليبية المتخلي عن منصبه، عبد الحميد الدبيبة، انتهاء أزمة الحشد العسكري وحالة الاحتقان التي شهدتها العاصمة طرابلس اليوم الثلاثاء، بعد تدخل خيرين.
أفادت وسائل إعلام ليبية، بأن رئيس الحكومة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، قدم أوراق ترشحه لانتخابات رئاسة البلاد. وحسب قناة العربية، وصل الدبيبة، مساء اليوم الأحد، إلى مقر المفوضية العليا للانتخابات اليوم لتقديم أوراقه مرشحاً نفسه رسمياً للانتخابات الرئاسية الليبية، وذلك بعد تلميحه فى وقت سابق
