شيع أهالي قرية شربين بالدقهلية، جثمان الراحل وائل الإبراشي، لمثواه الأخير بمسقط رأسه، عقب أداء صلاة الجنازة عليه ظهر اليوم، وسط أنهيار ودموع غزيرة من أهالي القرية واقاربه وتلاميذه، نظرا لمحبتهم الشديدة له ولكل مواقفه النبيلة معهم في السنوات الماضية قبل مرضه
رصدت عدسة المصورين لحظة نقل جثمانه، انهيار زوجة الإعلامي وائل الإبراشي، ولم تتمالك نفسها في هذه اللحظة، وظهرت في حالة من البكاء والصراخ، ولم تستطيع السير دون مساعدة من أصدقائها وأقاربها
رحل عن عالمنا الإعلامي الكبير وائل الإبراشي، مساء أمس، عن عمر ناهز 59 عاما، بعد صراع كبير مع مضاعفات فيروس كورونا، التي لحقته لمدة عام كامل، ولأن الكثير من محبيه يرغب في معرفة مكان وموعد جنازته لحضورها، ننشر تفاصيلها في السطور المقبلة
