أكدت لجنة جائزة نوبل، اليوم الخميس، على أن رئيس الوزراء الإثيوبي، آبي أحمد، عليه مسؤولية خاصة لإنهاء النزاع في إقليم تيغراي، نقلا عن وكالة فرانس برس.
دعت وزير الخارجية الكندية، ميلاني جولي، اليوم الجمعة، مواطني بلادها إلى مغادرة إثيوبيا، فورا على خلفية الصراع الدائر منذ أكثر من عام، بين القوات الحكومية التي يقودها رئيس الوزراء، آبي أحمد، وقوات تحرير تيجراي. وقالت جولي -فى بيان أوردته قناة روسيا اليوم - : كندا تشعر بقلق كبير من التدهور السريع للوضع الأمني في إثيوبيا. نطلب الآن من الكنديين الموجودين هناك مغادرتها على الفور في حال كان ذلك أمرا
أصاب تقدم قوات تحرير تيجراي، نحو العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، رئيس الوزراء، آبي أحمد، بالجنون ليعلن قيادته للقتال بنفسه، ضد قوات تيجراي. وقال آبي أحمد - في بيان على حسابه بموقع فيسبوك -: لدينا تاريخ في الدفاع عن اسم إثيوبيا.. الحرية والسيادة التي تمتعت بها البلاد لآلاف السنين ليست منحة، من المستحيل الحفاظ على الحرية بدون ثمن. ولقد دُفع هذا الثمن بالدم، ومات الأبطال من أجل ذلك .
أكدت روزماري ديكارلو، نائبة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية وبناء السلام، أن احتمال انزلاق إثيوبيا لحرب أهلية وارد جدا، وذلك على خلفية الصراع الدائر فى تيجراي، وتلويح قوات تحرير الإقليم بالزحف نحو العاصمة.
شدد تحالف جديد من تسعة فصائل مناهضة للحكومة فى إثيوبيا، اليوم الجمعة، على أنه يعتزم حل حكومة رئيس الوزراء أبي أحمد بالقوة أو عن طريق المفاوضات ثم تشكيل حكومة انتقالية.
أعلن المتحدث باسم قوات تحرير تيجراي بشمال إثيوبيا، جيتاتشو رضا، انضمام قواته لقوات تحرير أورومو، ضد قوات الحكومة الإثيوبية. وقال رضا - فى تصريحات صحفية أوردتها شبكة سكاى نيوز عربية اليوم الاثنين -: انضممنا إلى جيش تحرير أورومو- جبهة تحرير أورومو، مشددا أنه إذا كان تحقيق أهدافنا في تيجراي سيتطلب أن نزحف إلى أديس أبابا، فسنفعل ذلك، لكننا لا نقول إننا نزحف الآن إلى أديس أبابا .
أدي رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، اليوم الاثنين، اليمين الدستورية لولاية جديدة من 5 سنوات، بعد أن اعاد البرلمان الإثيوبي انتخابه، وفقا لوكالة فرنس برس.
أثيوبيا علي شفي حفرة من الخراب وأكمل أن ما ستشهده أثيوبيا هذه الفترة ليس بالوضع المبشر، كما أنها علي شفي حفرة من الخراب الشامل، وقبيلة تيجراي تتعنت وغير قابلة بالتفاوض، بل قررت أنها لن تتوقف حتي يستسلم الرئيس الأثيوبي “أبي أحمد”، وتستكمل مهامها مؤكدة أنها ستستولي عليها أمهرة، وإذا سقطت ولاية أمهرة في ايدي قبيلة تيجراي هذا يعني سقوط العاصمة أديس أبابا في ايدي القبيلة. حكومة أبي أحمد ت
اتهمت حكومة إقليم تيجراي (الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي ) رئيس الوزراء الاثيوبي آبي أحمد بإفتعال أزمة إنسانية في الإقليم بعد تكبد القوات الحكومية هزيمة ميدانية هناك
بات من المؤكد أن قوات آبي احمد رئيس وزراء اثيوبيا تلاحقها الهزائم المتكررة على يد قوات تيجراي التي تتقدم بقوة نحو العاصمة اديس ابابا وسط انباء متصاعدة تناقلتها بعض المواقع الاخبارية عن اختفاء آبي احمد في مكان غير معلوم خوفاً من اعتقاله او اغتياله واكدت الانباء ان اجهزة الامن الاثيوبية وعدد من المقربين
