اهم الاخبار
الخميس 12 يونيو 2025
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

دين الرحمة أم تراث الدم ؟ .. صرخة لـ علي الشرفاء في وجه القداسة الزائفة : سرقوا الرسالة !!

أُختطف الدين الإسلامي من قِبل فتاوى مغشوشة وأحاديث ملفقة .. ثم .. ثم صار مطية لـ أهواء بشرية ومصالح سياسية .. تاه العقل المسلم بين قدسية النص وعبودية التراث .. تاه بين نور الوحي وظلال المرويات .. حتي أصبحت الأمة كلها أمام معركة كبرى تدور رحاها بين الحق المنزل والقول المؤول .. بين رسالة الرحمن التي جاءت

صراع النفوس بين النور والنار .. حين تلبس الكراهية عباءة الدين وتتكلم بلسان الله

صوتٌ خفيّ يدقّ في الأعماق .. أهو حديث النفس أم صرخة الروح ؟ .. وسؤال حائر يشعل الوجدان : هل حين تتكلم النفس تنطق بالحق .. أم تهمس بالحقد ؟! .. و .. وهنا تبدأ المعركة التي لا تنام .. بين نورٍ يسكن القلوب وظلامٍ يتسلّل في صورة دين .. بين فطرةٍ خُلقت للسلام ونفسٍ شوهتها الكراهية .. هنا يُكتب مصير الإنسان

صرخة في وجه العروش والكهوف | الإسلام لا يُختزل في عباءة كاهن .. ولا سلطان إلا للآيات

حين ينطفئ وهج النور في عيون الناس .. ثم .. ثم تُختطف الحقيقة تحت ركام الأساطير .. عندئذٍ لابد وأن يعم الظلام .. ويغيب النور .. ويتمكن الجهل .. ويغرق البشر في ظلام دامس لا نهار بعده . .. أما .. أما إذا علا صوت الحق وارتفع .. وعاد الناس الي أصل الدين " القرآن الكريم " .. فلابد وأن ينبلج الفجر بعد الليل

رحلة تحرر لا تقبل الرجوع | ثورة العقل تبدأ من هنا .. افتح قلبك واقرأ آيات القرآن

حين تنطفئ أنوار العقول .. ثم .. ثم تتكدّس روايات الزور على موائد شيوخ الظلام .. عندئذٍ يتحوّل النور إلى سراب .. و تُختطف رسالة الحق إلى دهاليز الظلم والطغيان .. فتغيب الحقيقة وتطمس خلف حكايات مفخخة وفتاوى مضللة .. ولا ندري هنا كيف تَسرّبت الخرافة إلى نبع الطهارة ؟! .. كيف استبدل الناس الرحمة بالوصاية

الزكاة كما أرادها الله .. فريضة إلهية تُطهّر الأرواح .. وتُعيد صياغة المجتمع بالرحمة والعدل

قراءة تحليلية يكتبها : خالد العوامي حين تفقد فريضة الزكاة معناها .. ثم .. ثم يتحول الواجب الرباني إلى طقس موسمي جامد .. عندئذ يتسلل الجفاف إلى الأرواح .. وتتقوقع القلوب خلف حسابات البخل والشُح .. أما .. أما حين تُفهم الزكاة بمعانيها الإنسانية كما أرادها المولي عز وجل .. عندئذٍ تتحول المجتمعات إلى جسد

صرخة في وجه الطوفان : لا تسلموا دين الله لمن جعلوه صكًّا للقتل والكراهية

تصدعت البصائر وتكسرت الموازين بين الدين والسياسة .. بتنا نعيش في زمن تحول فيه الدين من نورٍ للهداية إلى وقودٍ للدمار .. أُستبدلت المحبة بـ الكراهية والعقل بـ الاتباع الأعمى .. تطرف الفكر وأصبح سلاحاً قاتلاً لا يفرق بين عدو أو حبيب .. فكر أعرج لا يرحم وطناُ .. ولا يصون أرضاً .. ولا يحمي إنساناً . ذُبحت

" ومضات علي الطريق " .. رسالة وعي في دهاليز الخوف .. وصرخة مدوية تقتلع جذور الوهم

لا ريب فقد إختلطت الحقائق بالضجيج .. ثم .. ثم تحول الوعي إلى رفاهية مفقودة .. تاهت أمة العرب والإسلام في زحام الكلام .. غاب عنها صوت العقل الرشيد الذي يشق الصمت ويوقظ الأرواح من غفلتها الثقيلة .. كم هي أحوج الأن إلي دعوة صادقة تحررها من قيود الخوف ..إلي نداء صادق يعيد الاعتبار للعقل ..

النساء لسن عبيداً للموروثات والإسلام ليس دين قهر وإذلال .. لا عصا في بيت الرحمة

حين يُصبح النصّ القرآني رهينة لتفاسير غلّفتها الأهواء .. ثم .. ثم تتحوّل الرحمة إلى عصا والمودة إلى إذلال .. حين تتصدر إلينا ثقافة العنف على أنها دين .. عندئذٍ لابد للضمير الحي أن يصرخ .. والعقل الرشيد أن يتحرّر .. لابد وان يضئ قنديل الحق في هذا الليل المعتم .. ليزيح الغشاوة عن أعين إعتادت الظلم ..

منتدى ناصر الدولي  يعلن وصول المشاركين في النسخة الخامسة من مختلف دول العالم

أعلن منتدى ناصر الدولي بوزارة الشباب والرياضة وصول معظم المشاركين الأجانب في فعاليات النسخة الخامسة من زمالة ناصر للقيادة الدولية، المقامة برعاية فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، وذلك بمشاركة نحو 150 شابًا وفتاة من القيادات الشبابية من 80 دولة على مستوى العالم، ذات التخصصات التنفيذية المتنوعة،

من جذور التراث تنمو الأجيال .. ومن قلب الطفولة تنبض روح الإمارات | صور

طفل يعتز بثقافته هو وطن يمشي على قدمين .. ثقافتنا درع الطفولة وجذور لا تنكسر الهوية تراث .. والثقافة حياة .. شعار يتردد صداه بقوه هذا العام في أرجاء دولة الإمارات .. مع إطلاق المجلس الأعلى للأمومة والطفولة بتوجيهات كريمة من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك أم الإمارات لاحتفالية يوم الطفل الإماراتي

ﺗﻔﻀﻴﻼﺕ اﻟﻘﺮاء