أكد الرئيس التونسي قيس سعيد أن تونس دولة ذات سيادة ولا مجال للتدخل فى اختياراتها التى تنبع من الإرادة الشعبية
أعلن الحزب الدستوري الحر في تونس اليوم الجمعة، عملية تأييده لأى آلية دستورية لحل البرلمان، بجانب الدعوة لانتخابات مبكرة. كما أعلن الحزب الدستوري، رفضه لأي تفكيك بالدولة، والزج بها نحو المجهول. بالإضافة إلي دعوته لرئيس الجمهورية إلى سحب البساط من تحت أقدام الغنوشي وتنظيمه، وعدم إعطاء فرصة للإخوان للعب
دعا الحزب الدستوري الحر الذي تقوده عبير موسي رئيس الجمهورية قيس سعيد إلى تجفيف منابع الجمعيات المشبوهة
قال الدكتور أحمد سيد خبير العلاقات الدولية بجريدة الأهرام أن الإجراءات التي اتخذها الرئيس التونسى قيس سعيد في إيطار الشرعية وفي إيطار القانون وبالتالي هذا التغيير أو ما يحدث في تونس في سياق استخدام الصلاحيات للشعب التونسي
قرر الرئيس التونسي قيس سعيد عزل عدد من المسؤولين فى مناصب عليا من مناصبهم شملت إنهاء مهام مدير ديوان رئيس الحكومة، والأمين العام للحكومة، وعدد من المسؤولين
طالب الحزب الدستوري الحر فى تونس رئيس البلاد قيس سعيد بإنهاء حكم تنظيم الاخوان الارهابي داخل البلاد وإبعادهم عن مفاصل الدولة، من أجل التأسيس للدخول في مرحلة جديدة تقوم على احترام القانون ودولة المؤسسات وتوفر مناخا ملائما للإصلاح
قالت رئيسة الحزب الدستوري الحر، عبير موسي، اليوم الاثنين في مؤتمر صحفي بعد مثولها أمام القضاء، إن كتلة الحزب الدستوري الحر هي الأكثر تعرضا للعنف.
