في زمن تتداخل فيه الأصوات وتتشابك فيه الدعاوى يعلو صوت يدعو إلى الثبات على الحق وعدم الإصغاء لدعاة الهدم الذين لا يرون في الوطن إلا عثراته بينما يقف رجال مصر بقلوب مخلصة يحمونها ويؤمنون بأن البناء هو الطريق الأمثل للمستقبل فالناس مهما اجتهدت في البحث لا تعرف كل ما يجري في الخفاء ولا تدرك حجم ما يحاك
أعلنت مؤسسة شباب بتحب مصر (YLE Foundation) عن مشاركتها في مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ (COP30)، الذي يُعقد في مدينة بيليم البرازيلية خلال الفترة من 10 إلى 21 نوفمبر 2025. ويأتي هذا العام ليشكّل محطة تاريخية مهمة، إذ يعود المؤتمر إلى البرازيل بعد 33 عامًا من قمة الأرض في ريو دي جانيرو عام 1992، التي
مازلت اكررها هذه المرة لا تلميحا بل تصريحا صرخة في وجه الريح ودعوة الى العقل والضمير ارفعوا سكين الاهانات بين شعبين عظيمين مصر والسعودية فما بين النيل والرمال المقدسة نسغ واحد يسري في عروق الامة العربية يروي جذورها ويمنحها ما تبقى من كبريائها ووحدتها لقد ارهقنا زمن الشتائم الالكترونية هذا العصر الذي
صدر العدد السادس والأربعون من مجلة العرب للأبحاث والدراسات عن شهر نوفمبر لعام 2025 ، والذي يضم باقةمتنوعة من الأبحاث والدراسات والتغطيات الصحفية المعمقة . إذ تصدرت عناوين الصفحة الأولى 3 أحداث مميزة، ناقشالأول افتتاح المتحف المصري الكبير وكان بعنوان مصر تكتب
كرم وفد مؤسسة رسالة السلام العالمية برئاسة الكاتب الصحفي مجدي طنطاوي وعضوية الكاتب الصحفي محمد فتحي الشريف والاستاذ الدكتور محمد يحيى غيدة، السفير حمدي شعبان، سفير جمهورية مصر العربية لدى روسيا الاتحادية. وأهدى رئيس المركز، للسفير المصري، مجلة العرب بنسختيها العربية والدولية التي تصدر بـ 4 لغات عالمية
في خضم ما تشهده المنطقة العربية من متباينات في الرؤى والمواقف تتجلى بين الخيارات الخيارات الثنائية تغلب عليهاالمراهقة السياسية فتحل الحوار بالتلميحات والنقاش بالاستفزاز هل العلاقات بين الدول تدار بمنطق المكايدة لا بمنطقالحكمة وفي قلب هذا المشهد تبقى مصر بثقلها وتاريخها ودورها هدفا
التقى وفد مؤسسة رسالة السلام العالمية، سعادة السفير حمدي شعبان، سفير جمهورية مصر العربية لدى روسيا الاتحادية، في إطار زيارة رسمية تهدف إلى تعزيز التعاون الثقافي والفكري بين الجانبين. وضم الوفد كلاً من الكاتب الصحفي مجدي طنطاوي، المدير العام للمؤسسة، والباحث محمد فتحي الشريف، رئيس مركز العرب للأبحاث
كان في مصر زمن إذا ذُكرت فيه الأسماء وقفت القلوب إجلالاً العقاد طه حسين توفيق الحكيم أم كلثوم عبدالوهاب يوسف وهبي الريحاني ، زمن كانت الكلمة فيه تُحرك أمة والأغنية تُهذب الوجدان والفن رسالة تُضيء العقول لا تُغرقها في الظلام . واليوم ؟ صرنا نرى الأسماء تُلمع
كل يوم يخرج علينا إبراهيم عيسى والذى تصنفه افعاله محامى المسيحيين فى مصر بسهام جديدة ظاهرها حرية التعبير وباطنها طعنات متكررة في قلب العقيدة الإسلامية وفي نفوس ملايين المسلمين الذين يرون في الدين مرجعهم وهويتهم وأساس وطنهم كما يرى المسيحيين ان الله العظيم الواحد الاحد تجسد فى شخص ثم صُلب وهذه بالنسبة
زار سعادة السفير أحمد طايع، سفير جمهورية مصر العربية لدى الجمهورية الإسلامية الموريتانية، جناح مؤسسة رسالة السلام العالمية في معرض نواكشوط الدولي للكتاب، حيث كان في استقباله ممثلو المؤسسة وعدد من المهتمين بالفكر والثقافة . واطّلع السفير خلال الزيارة على عدد من مؤلفات وإصدارات المفكر العربي الكبير
