بدأت القصة عندما ذهبت الام وابنتها الى المتجر لشراء بعض الطعام، ولم تكن على دراية بما يدور حولها، حيث اظهرت كاميرات المراقبة أن هناك رجلا غامضا يتتبع خطوات الام وابنتها في انحاء المتجر ويركز عليها بشدة
بدأت القصة عندما تخرجت فتاة بريطانية تدعى ميلاني قررت السفر وحدها حول العالم، وفي يوم قررت السفر الي بيرو وظلت بها اكثر من شهر ثم اتجهت الي نيووزلندا، ولم تكن تعرف انها تسقابل مصيرها هنا، وفي يوم ميلادها الثاني والعشرين قررت السفر لمغامرة جديدة في مدينة اوكلاندا ولكن في هذه لم ترد على اتصالات اهالها، وحاول احد افراد
ذات يوم قام شخص ببيع منزله، وأثناء نقل المشترى أغراضه للمنزل، وجد برميل ثقيل، تركه أمام المنزل مع أغراض أخرى لياخذه عمال القمامة، إلا أنه تفاجئ أن العمال لم يأخذوا البرميل، خوفا من أن يكون به مواد كيميائية خطيرة، حتى قرر المشتري أن يفتح البرميل وأثناء محاولة فتحه ازعجته الرائحة
بعد إنهاء شرطية تدعى امبر عملها في القسم، وعودتها لمنزلها، بعد أكثر من 13 ساعة عمل في القسم، وكانت تجرى مكالمة هاتفية مع صديقها، وقررت أن تلتقي بها بعد أن ترتاح قليلا.
في يوما من الأيام.. سافرا طيار يدعى جاري إلى بلد آخر للإشراف على دورة تدريبية لتعليم الطيران، وعند اتصاله بزوجته ليطمئن عليها وعلى أولاده الثلاثة، ولكن لم ترد الزوجة على اتصالاته المتكررة.
