اهم الاخبار
الأحد 28 أبريل 2024
#الجمهوريةـالجديدة
رئيس التحرير
خالد العوامي

زينب الباز تكتب: علا غبور.. صانعة الأمل

«نحن أغنياء فقط بما نقدمه؛ فعلينا أن نقدم للآخرين فالغنى يكون بالعطاء»، هذا ما أمنت به علا لطفي زكي الشهيرة بعلا غبور، والتي فتحت أبواب الأمل لقطاع كبير من المصريين، بأنه بات من الممكن علاج أطفالهم من المرض اللعين، الذي ينهش أجسادهم الضعيفة بدون رحمة أو هوادة فكانت صاحبة فكرة إنشاء مستشفي ٥٧٣٥٧ لعلاج

زينب الباز تكتب: زينب الوكيل.. سند الزعيم

لعبت زينب الوكيل دور كبير في الحياة السياسية المصرية، كانت تنافس أميرات الأسرة العلوية، بل نافست شعبية الملكة فريدة، والملكة ناريمان التي تزوجها الملك فاروق وأنجبت له ولي عهده الأمير أحمد فؤاد، الذي أصبح ملكا علي مصر، بعد تنازل والده عن العرش له، كانت صورها وحكاياتها تزين الصفحات الأولي للصحف اليومية،

زينب الباز تكتب: هيلانا سيداروس.. أول طبيبة مصرية وعربية

خاضت تحديات متعددة الوجوه سواء في التحصيل العلمى والعمل الاجتماعى والنشاط الوطنى، فهي من الرائدات الشابات اللاتي تعلمن وعملن في الثلث الأول من القرن العشرين حين كان عمل المرأة بعد انجازا في مصر، فما بالك لو أصبحت أول طبيبة ليس في مصر فقط بل في العالم العربي والشرق الأوسط إذ حصلت على شهادتها من مدرسة

زينب الباز تكتب: دولت فهمي.. فدائية من الصعيد الجواني

دفعت حياتها ثمنا زهيدا في سبيل الوطن، والمشاركة بأغلى ما تملك في حرب تحريره المقدسة من الإحتلال الإنجليزي، لم تتردد لحظة واحدة عندما طلب منها التضحية، وبالرغم من ذلك، تجاهل الكتاب والمؤرخون دورها، ولولا إشارة الكاتب الصحفي مصطفي أمين لدورها لكان مصيرها النسيان. فوجب علينا الإشارة إلى جهودها. دولت فهمي،

زينب الباز تكتب: تاوسرت.. ملكة مصر القوية

تعد الملكة تاوسرت أخر ملوك عصر الأسرة التاسعة عشرة، وأطلق عليها المؤرخ المصرى مانيتون السمنودى «ثوريس»، وحكمت نحو عامين كملك مصر منفردة، ويعني اسمها «القوية»، لقد كانت ملكة عظيمة، إذ عاشت في فترة إضطرابات وصراعات من تاريخ مصر القديمة، وشهدت أحداثا جسيمة، غير أنها أبلت بلاء حسنا بقدر المستطاع.

زينب الباز تكتب ..أحمس نفرتاري.. جنرال معركة التحرير

ارتبط اسم أحمس نفرتاري بالشجاعة الأسطورية، وكانت أول سيدة في مصر القديمة تحصل على لقب الأم الإلهية وكانت أول امرأة في التاريخ تقود فرقة عسكرية كاملة، وقاتلت بكفاءة شديدة، ولعبت دورا بارزا في معركة تحرير مصر من الهكسوس، وعند وفاتها أقيم لها الشعائر الدينية في دير المدينة.