نور الحراكي يكتب: ماذا بعد دانيال ؟!
مما لا شك فيه أن هناك بعض عملاء الماسونية، نراهم في كل زمان ومكان، من حولنا، وعلي كافة بقاع المعمورة، وذلك من أجل إرسال صوره معينة أو إرساء مفهوم معين في عقول الشعوب العربية (دول العالم الثالث)،ما لحظته مؤخرا توقعات بعض علماء الفلك بتحديد موعد زلزال المغرب وغرق ليبيا والتمهيد لحصول عاصفة شمسيه سوف تضرب الأرض نهاية السنة وغيرها من الأمور المتفق عليها من الماسونية لإدارة العالم الجديد، وتمهيدا أيضا لخطه المليار الذهبي، والمتجسدة في البقاء علي ٦ مليار نسمه، ليبقي مليار واحد فقط ، والقضاء يكون من خلال الفيروسات، وانتشارها وافتعال الزلزل واللعب في الطقس وأحداث أعاصير وتسونامي وغيرها من الأمور التي سبقت وسمعت عنها من العالمة المصرية الدكتورة مايا صبحي والتي اختفت بعد ذلك في ظروف غامضة، من عشر سنوات تقريبا ، والرجوع إلى محرك البحث اتضح أن مايا صبحي، ليس لها وجود حقيقي ، بمعني أين هي ، أين محل عملها ، أين وأين، وعند تحدثها عن المخلوقات التي تسكن باطن الأرض ( الرمادين) وخطفهم للأنس ، هل تم خطف الدكتورة مايا صبحي من قبلهم مجرد سؤال، ولكن الجديد في الأمر هو انتشار خبر قطع الانترنت أخر العام من عالمة الفلك ليلي عبداللطيف، وإذا حدث هذا ، كيف سيعيش الإنسان من دون انترنت ، سوف تتوقف الحياة ، كيف ستعيش أمريكا من دون الشبكة العنكبوتية، كيف ييعيش إيلون ماسك، هنالك سيناريو عالمي يتم التخطيط له من قبل الماسونية، والذي منه انتشار الإلحاد والفساد الأخلاقي والعمل على انهيار القيم، لذلك يجيب علينا جميعا فهم الحقيقة واستعاب ما يحدث من حولنا بخبث شديد، وما سوف يحدث خلال الفترة القادمة.
