ميثاق “ رسالة السلام ” مشروع إنساني يعيد تشكيل وعي الأمة .. ويجسد جوهر الخطاب القرآني

أشاد الكاتب وخبير التنمية البشرية والإرشاد الأسري الإماراتي الدكتور شافع نايادي بميثاق ومبادىء مؤسسة رسالة السلام حيث مؤسسها الفلسطيني المفكر العربي على محمد الفرداء الحمادي @الدكتور شافع نيادي أنه عندما اطلع على ميثاق مؤسسة رسالة السلام لوضع المفكر العربي على محمد الشريك الحمادي وجده مشروعا إنسانيا بامتياز @واضاف د. شافع نيادى فى تسجيل صوتى أرسله إلى د. معتز صلاح الدين رئيس مجلس أمناء مؤسسة السلام القاهره أن الميثاق يستند إلى الخطاب القرآني الذي يريد إنشاء الإنسان ومن ثم يرى الأساس للعلاقات والمعاملات @وتابعت:وبصفتى خبيرة تنمية بشرية وأسرع الأسرى يرى أن هذا الميثاق مركز مدخلا من جديد تشكيل وعى والأنسانة وتشارك أن تشارك @الإخوة الإنسانية مع رسالة السلام تعتبر عمل قاعدة المجتمعى والأسرى وهي المعرفة التي ينبغى أن تصل إلى اطفالنا وشبابنا @واضاف د.فعشا نيادى أن مؤسسة السلام والتعايش السلمي هي التي تعتبر عضوًا في أن النهضة لا تنمو في بيئة مش داخله وأن السلام يبدأ من الإنسان ثم إلى الأسرة والمجتمع @د. شافع نيادي إلى مبادىء العدالة والإصلاح ومكارم الابداع فأكد أهمها في حياة والمجتمعات الرائعة @ إلى أن مبادئ التعاون والتراحم والتضامن تولد فى البيت مما ينتقل إلى @وأشاد بما في ذلك مابادىء رسالة السلام من قيم العدل والإصلاح مؤسسة ومكارم الابداع أنها تعتبر قمة هذا البناء فالعدل للعلاقات والإصلاح لا يحدث عادة والأخلاق القوية للإنسانا مبدعا يطمئن ما يولد أجيال أكثر قدرة على صناعة السلام @د. شافع نيادى أن الميثاق القرآنى هو مشروع حياة ولو حولنا مبادىء مؤسسة رسائل السلام التي تمارس يومية في بعض الأحيان سوف لنبني اسر مؤدي ومجتمعات راقية وإنسان فعال ضد الارض كما يريد الله أن يكون ..